طبيعة مؤخرة فرك
كان حسن جالس في غرفة نومه و يسمع حبيبته تتحرك في الحمام كان يحبها لانها كانت تعطي احسن دعك زب كبير بيديها الصغيرتين و الناعمتين نده عليها و عندما دخلت الى غرفة النوم كانت تضع كريم على بشرتها ابتسم و قال لها اعرف سر سيجعل بشرتك رائعة جدا و لاكن بالاول اريدك ان تدعكي لي زبي و كان السبب الثاني في اني احبها انها تلبي لي كل رغباتي ابتسمت و جلست على ركبتيها امامي ثم بدا تدعك زبي من فوق السروال و تعصره بخفة بين يديها ثم فتحت سلسلة سروالي باسنانها و انزلته مع ملابسي الداخلية امسكته بيدها و بدات تحرك علي و احس بنعومة يدها اوه ثم بزقت عليه بلعابها اللذيذ و بدا تدعكه بيدها الاثنتين حتى اصبح مبللا من رأسه الى البيضات و منتصبا بدات تتاوه و تقول اوه كم اعشق زبك الطويل … ثم بدات تحرك يديها عليه بسرعة اكثر و تنظر الى عينياي و تعض شفتيها كانت مثيرة جدا … اخرجت لسانها و لحست يديها حتى بللتها ثم امسكت ببيضاتي و بدأت تقول اوه ساخنتين جدا انا ساريح حبيبي الساخن الان بدا تدعكهم بيديها كانت تعرف ماذا تفعل لتجننه … انزلت يديها حتى وصلت الى كسها و بدات تدعك نفسها من فوق سروالها بيد و بيدها الاخرى لا تزال تدعكه له حتى اصبح يتاوه و انفاسه مرتفعة اوه نعم هكذا حبيبتي ادعكيني بيديك الجميلتين كان شكلها و هي تدعكه و تدعك نفسها و تعض على شفتيها تثيره اكثر و اكثر عندها بدات تحركة يدها تسرع اكثر و اكثر اوه نعم اممم اااه حتى احس بزبه ينتصب اكثر عندها امسكه بيده و هي كانت لا تزال امامه على الارض علمت انه سينزل اخرجت لسانها و بدأ تنتظره عندها اخرج لينه الدافئ كالشلال و كلما تقول قد انزل كل شيء يخرجه ثانية حتى جعلها مبللة كاملة وجهها و عنقها و بزازها ثم قال لها و هو يبتسم هذا هو الكريم لبشرتك .